ونظرا لعراقة تاريخ مصر وكونها من الدول الأولى في المنطقة المنفتحة على الغرب بعد حملة نابليون بونابرت في القرن الثامن عشر فقد تبوأت مركزا حضارياً وثقافياً رائدا في المنطقة.
بما أن تكنولوجيا تشفير الاتصالات لم تكن متطورة كما هي اليوم، كانت هناك مخاوف من أن يتم اعتراض الرسائل من قبل العدو، وهذا التهديد دفع القادة المصريين لاستخدام قنوات متعددة للتواصل، بما في ذلك الاتصالات الأرضية، بالإضافة إلى الاعتماد على الرسائل المشفرة.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
فأردت أن أهديك قلبي فوجدته بيتك، أما عيناي فأعذرني فهي الطريق إلى أملي برؤيتك، لكني سأهديك ما يعجز عنه أغلب البشر الوفاء وكل الوفاء فقط لك
وأعرب ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة للرئيس، ولحكومة وشعب جمهورية مصر العربية الشقيق، المزيد من التقدم والازدهار.
لا توجد تعليقات على الخبر اضف تعليق تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
إطلاق الرومان على مصر اسم أم الدنيا لأنّها كانت المصدر الأساسي لتزويد الإمبراطوريّة الرومانيّة بالطعام والقمح.[٥]
كم أتمنى يا حبيبتي أن يكون قلبي شفافاً، لعلك بعدها تدركين كيف أحبك وقلبي لغيرك لا ينبض أبداً.
* مصر التي قال فيها رسول الله استوصوا بأهلها خيراً وأكد أن جندها خير أجناد الارض وأن شعبها في رباط "جهاد" إلى يوم الدين.
عاجل.. لاعب ليفربول السابق يقترب من الزمالك في صفقة مجانية
وأطلق المدونون العديد من الوسوم للتعبير عن استيائهم من ذلك الارتفاع الحاد في الأسعار، وكان click here أبرزها وسم #أوفر_برايس ، الذي يعني "ارتفاع السعر أكثر مما يجب".
ولمن يتذكر ويملك بصيرة، فإن مصر كادت أن تنجرف وسط هذه الموجة التى هددت أمنها واستقرارها بشكل مباشر، وكان فى مقدمتها خطر الإرهاب بفضل رعاية جماعة الإخوان لجميع مكوناته، إذ واجهت مصر موجة إرهابية عاتية هى الأكبر والأعنف فى تاريخها اختلفت بشكل جذرى عن إرهاب عقد التسعينيات من القرن الماضى، وتزامن معها أحداث إقليمية ودولية بل ومؤامرات استهدفت الدولة المصرية لإضعافها وزعزعة استقرارها، كما برزت قضايا إقليمية ودولية على السطح تهدد المصالح المصرية بشكل مباشر أو غير مباشر، وغيرها من الأمور التى كانت بطبيعة الحال تؤثر سلبا على حجم الاستثمارات وحركة السياحة والاقتصاد المصرى بصفة عامة.
حرق منازل في قرية بالصعيد المصري بعد خلافات بين سكانها المسلمين والأقباط
لا توجد تعليقات على الخبر اضف تعليق تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة